-
هرّ مريم
هرّ مريم
Ma petite Meriem a perdu son chat depuis quelque jours et depuis elle est inconsolable. Toute la famille et triste mais la plus triste c’est bien ma petite Meriem . Sa mère a beau essayer de la consoler mais impossible . Elle vient d’essayer encore autre chose :un poème pour éterniser ce douloureux événement .Je vous laisse l’apprécier.
هر مريم
أيا هرا ألفانك
كيف عنا تغيب
وتترك بيتنا
كله بكاء ونحيب
أحزن البشر على البهائم
أمر معيب !!!؟؟؟
كيف وقد كان ذا كبد رطبة
وروح نازعت
ورأيتها تسيب
أتهزؤون من حزني عليه
وقد كان إلى قلوبنا
قريب
وكان ﻷحبابي وقرة عيني
ونيس وحبيب
وهل دخلت امرأة النار إلا في قط
وغفر لرجل بكلب دعاءه
مجيب
بكتك مريم فقالت
كيف تحلو لي الحياة
كيف تطيب
ووحدة أراها في عيني أخيك
وحزن شديد
عصيب
عجبا لحال الدنيا
أمرها غريب
ما أسعدت انسا ولا حيوانا
شئ عجيب
خوفي أن تصير ترابا
فلا تبعث يوم القيامة
ولا تنيب
يامن أنت للدعوات مجيب
لاقنا به يوم اللقاء
إن كان لنا في ذلك نصيب
-
Commentaires
بوركتي ولافٌضّ فوكي يا حفيدة ناصر لُغة الضّاد كأتّي بشيخنا رحمة اللّه عليه يتبسّمُ قرير العين في قبره ممّا يلقاه من أجر على ما أورثهُ من حبّ للُغة القُرٍٍأن الكريم وسُلالة طيّبة النّسل تدعُو له